منظور الذئاب هو من يُبصر الحقائق
-
إنَّ أحد أهم أسرار وشيفرات الذئاب التي تجعلها تحقق الانتصارات الكاسحة في أقسى المعارك وأشرسها، هي براعتها المتناهية في جمع المعلومات عن ذاتها والآخرين، فعندما تعمل الذئاب على أي هدف، فهي تشاهد الأمور من عدسات مختلفة وزوايا متفرقة، إضافةً إلى أنَّ هناك ذئاباً يُطلَق عليهم "المراقبين"، ويكونون عادةً الأكثر خبرةً وكفاءة، ويتسمون بالحكمة وسرعة البديهة، ويرتكز دورهم في استبصار الحقائق من بُعْدٍ إدراكي أعلى، ليوازنوا بين النظرات المختلفة والمعلومات المتنوعة من أجل اختيار القرارات الأفضل التي تجعلهم دائماً على المسار الصحيح وأقرب إلى الحقيقة، مما يمكِّنهم من تحقيق الانتصارات النوعية.
اقرأ المزيد
رغبة البدايات للجميع، والثبات لمن يريد
-
يتطلع معظم الناس إلى إحداث تغييرات تجعل حياتهم أفضل مما هم عليه حالياً، وما إن تبتسم لهم الحياة في لحظاتٍ مؤجَّجة بالحماسة التي تدفعهم للتقدم، إلا وتداهمهم الصراعات والمعارك التي تدور ما بين الداخل والخارج؛ معركة الصواب والخطأ، والحق والباطل، والخير والشر، ومعركة الصراع النفسي بين الانشغال بمُلهيات الحياة ورغباتها، وبين تحقيق الأحلام الكبيرة، والأهداف السامية، ومعركة الأنداد والعلاقات، ومحاولة الخروج من نطاق إرضاء الآخرين على حساب الرضا عن الذات. وفي خضمِّ هذه المعارك الكبيرة تتضارب الأفكار، وتتخبط المشاعر، وتتغير التصرفات، فتغيب الابتسامة، وتنطفئ الحماسة، ونتيجة لصراع المتضادات السابق تخبو جذوة التغيير المطلوب وتنطفئ وكأنَّ شيئاً لم يحدث، ويبقى الأشخاص عالقين في نطاق ما لا يريدون أن يحدث معهم، بدلاً مما يريدون أن يكونوا عليه.
إنَّ ما يحدث يكون أمراً بديهياً عندما لا نعرف كيف حدث معنا ذلك، ولماذا حدث على وجه التحديد، وهل حقاً توجد حلول تختصر الزمن والجهد وتحول الأحلام إلى واقع؟
اقرأ المزيد
لماذا عليك أن تختار حلول الكوتشينغ من "تيموجين"؟

- التغيير الذي يدوم للأبد ناتجٌ عن الالتزام العميق، والسير بخطىً ثابتة باتجاه الأهداف المرسومة، والتعامل مع كل متغيرات الطريق ببراعة الذئاب، وأيَّاً كانت الأدوات المتوفرة لإحداث التغيير ودفع عجلة التطوير، فجميعها تمنح تميُّزاً وفاعليةً بالقدر الذي تمنح فيه جهداً ومثابرة، ورغم ذلك، فإنَّها لا تُعَدُّ حلاً جذرياً لإحداث التغييرات المطلوبة؛ لأنَّه بمجرد التقدم ستبدأ جولات المعارك الحقيقية ما بين الأفكار والمشاعر والسلوك، وتطفو التحديات على السطح، حينها كان لا بُدَّ علينا في "تيموجين" من توفير حلول تجعل التغيير الذي يبدأ اليوم، يمتد إلى الأبد. ومن هنا أصبح الكوتشينغ هو تخصصنا الفريد والنوعي الذي يحقق الأهداف المرسومة على نحوٍ سريعٍ وفعَّال، سواءً للأفراد أم القادة أم فرق العمل أم حتى المنظمات.
فريق الكوتشينغ لدى "تيموجين" فريقٌ تخرَّج من مدرسة الذئاب، والكوتش الذي يملك شيفرات الذئاب وحده القادر على رفع معدل نتائج التغيير، وتحويل الرؤى العظيمة والأهداف السامية إلى واقعٍ ملموس في وقتٍ قياسي. ونتائج الكوتشينغ مذهلة وفعَّالة للغاية، ومن أبرز مميزاتها:
إنَّ أول الأشياء التي لا بُدَّ أن يتعلمها كل شخصٍ عن هذا العالم وما يدور فيه من أحداث، هو أنَّه لا يوجد منظور واحد صحيح في أي موقفٍ من مواقف الحياة، وإنَّما يأتي إدراك المواقف وفهمها من خلال منظوراتٍ عدَّة تكون كلها صحيحةً جزئياً وكلها محدودةً في الوقت نفسه أيضاً، وهذه المنظورات المختلفة هي التي تحكم رؤية الأشخاص حين حدوث المواقف، أو حين تفسيرها، ومنها ينتُج الإدراك الذي يتصرف كل شخصٍ على أساسه.
تأتي حلول الكوتشينغ كأداة من أهم الأدوات التي توفر لك رؤية الأمور من زوايا مختلفة، وبكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة، والكوتش المتخرج من مدرسة الذئاب، سيقدِّم لك منظور الذئاب الفريد من نوعه في رؤية الحقائق، وستجد نفسك تشاهد الأمور من منظور علوي مُحايد لتستبصر الحقائق وترى النور في وسط الظلام، وستسير دائماً بتناغم مع الحقائق الكبرى والسنن الكونية والمبادئ الراسخة، وحينها ستحقق القفزات النوعية وتصبح الحياة أجمل؛ فالحياة دون الحقائق الكبرى، حياةٌ خالية من الحياة.
تأتي حلول الكوتشينغ كأداة من أهم الأدوات التي توفر لك رؤية الأمور من زوايا مختلفة، وبكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة، والكوتش المتخرج من مدرسة الذئاب، سيقدِّم لك منظور الذئاب الفريد من نوعه في رؤية الحقائق، وستجد نفسك تشاهد الأمور من منظور علوي مُحايد لتستبصر الحقائق وترى النور في وسط الظلام، وستسير دائماً بتناغم مع الحقائق الكبرى والسنن الكونية والمبادئ الراسخة، وحينها ستحقق القفزات النوعية وتصبح الحياة أجمل؛ فالحياة دون الحقائق الكبرى، حياةٌ خالية من الحياة.
عندما ترغب في إحداث تغيير جديد، سواءً باكتسابك مهارةٍ ما، أم انتقالك إلى دورٍ جديد في حياتك الشخصية أو المهنية، أم أنَّك تمتلك أهدافاً طموحة للمستقبل، أم أيَّاً كان هدفك، عليك أن تبدأ من حيث أنت لضمان تحقيق النتائج. وتقييمات (®TA)المعتمدة المتوفرة في "تيموجين" توفر لك وللكوتش الخاص بك أهم المعلومات عن ذاتك من حيث نقاط القوة والضعف: (معتقداتك، وأفكارك، واستراتيجياتك، وأهدافك، ومهاراتك). وستقدِّم لك فحصاً شاملاً ودقيقاً لتوضيح مكانك الحالي، وما تحتاج التركيز عليه أكثر من غيره، وحصيلة كل ذلك يكون في وضع خطة تطوير تُحقق من خلالها نجاحاً هائلاً ليَحدث التغيير المطلوب، ويصبح جزءاً لا يتجزأ منك عندما تصطبغ بما تريده فكرياً وشعورياً وسلوكياً.
لتنطلق من نموذج العالم الخاص بك
نوصيك وبشدة لإجراء تقييم الشيفرات الأسمى 360 للتطوير الشخصي (TSD360)
لتنطلق من نموذج العالم الخاص بك
نوصيك وبشدة لإجراء تقييم الشيفرات الأسمى 360 للتطوير الشخصي (TSD360)
عادةً ما يحدث التغيير مع مرور الوقت، ولكن مع الكوتشينغ ستصنعه أنت في الوقت الذي تريده، ففي زحمة الحياة ومشاغلها من السهل أن يغيب عن نظرك ما يهمك أنت، وفريقك، ومنظمتك، وفي حياتك ككل. ومن هنا تُعَدُّ حلول الكوتشينغ حلولاً فعَّالة لصناعة التغيير في حينه، ومع الكوتش ستبدأ التفكير بصوتٍ عالٍ، وتستكشف الأفكار والخواطر بعدساتٍ مختلفة، وتعبِّر عن المشاعر بحرية، وترفع الوعي للأفكار والمشاعر والسلوكيات والعلاقات، وستعالج تعقيدات العمل والحياة وتملك التوازن بينهما، فإنَّك ببساطة ستمتلك خفة الحركة في التنقل بين أدوار الحياة المختلفة لضمان تحقيق النتائج العالية التي تختصر الوقت والجهد.
إنَّ تقييمات (®TA) المعتمدة والدقيقة في "تيموجين" هي من أهم الأدوات الصحيحة التي تنطلق منها بشكلٍ صحيح، وتُعَدُّ أدوات تطوير فعَّالةً وممتازة للغاية، فما عليك سوى أن تحدد التقييم الملائم لك، فإن كنتَ ترغب في التطوير الشخصي، فاختر تقييم TSD))، أو اختر تقييم ((TSL لتطوير مهاراتك القيادية إن كانت تقع على عاتقك أدوار قيادية أو تطمح لخوضها، أو تقييم ((TST لتطوير فرق العمل، أو اختر تقييم TSO)) لتطوير المنظمة ككل حتى يتم توظيف المواهب ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب، وبعد ذلك تأتي حلول الكوتشينغ للسير خطوةً بخطوة اعتماداً على نتائج التقييمات، ثمَّ توظفيها في المكان والزمان الصحيح لحصاد أعلى وأسمى نتائج التطوير.
ألقِ نظرةً على التقييمات المتوفرة كاملةً للتطوير الشخصي، والقادة، وفرق العمل، والمنظمات من هنا.
ألقِ نظرةً على التقييمات المتوفرة كاملةً للتطوير الشخصي، والقادة، وفرق العمل، والمنظمات من هنا.